،؛
؛
يَطلُبُنيّ المَوتُ و كُليّ طوّآعَ
مَآعَدآ الرْوحَ
هيَّ عِندهُ آمَآنةَ مَحفوُظةَ
؛
؛،

؛،

؛

الأملُ كَبير بِ آن يَكونَ الغَدُ آجملُ بِ كثير

،

؛،

؛،

؛

كُلَ شيء بِكَ غَريبّ 

حتىَ آنـــآ مَعكَ غريبةَ 

؛

؛،

؛،

؛

مآ جَدوىَ النَومْ

مَآ لمْ يَعَدَ لِ لحُلمِ 
شَكلْ و لونْ و طَعْمّ

؟!

،

؛،

،؛

؛

يآتيَ كآنونّ مُحملاً بِ فيضِ مَطرٍ مَجنونّ

و كآن آهلَ السَمآءِ يَبكونَ آهلَ الأرضِ الضآلون

،

؛،

؛،

؛

إيّآكَ أن تَنسَىَ أننيّ آنثىَ

مآ بَينَ حُبيْ و كُرهيّ دُنيآ

حَآولْ آن لآ تَختصرهآ 

فــيْ كــلمة

،

؛،

؛،

؛

يَحِلُ غيآبَكَ 

و يَحِلُ معهُ البَردّ

يَحِلُ حُضوركَ

و يَحِلُ مَعهُ الدَفء

فَ مآ بينَ الأولْ و الثآنيّ

كنْ رحيماً 

؛

،؛ 

،

،؛

تُتقنُ قَتليّ بِ كلِ الطرقِ 

بدءً بِ الصمتِ و انتهاءً بِ البعَدِ

؛،

؛

؛،

؛

لآ أعيّ ألـ أنـــآ فيّ حَضرةِ الغَضبِ

و مَآ نَفعُ الوعيّ إن لم يَفيْ الغرضِ

،

،؛

؛

،؛

مَآ تَمْنيتُ الحُبَ كمَآ تَمنَيّتهُ بِ حُضنِكَ

و مآ اشتَهيتُ الحَيآة كَمآ آشتَهيْتُهآ بِ صُحبَتِكَ

يَتَزآيد الحَنين و يَتَضآعفُ آلألمَ فيْ الوَتينْ

و كلُ مآ كُتبَ علىَ جِدآرِ القَدرِ 

يآتيّ في صدفةَ علىَ هيئةِ صَفعةَ قويْةَ

لمّ نَحسبُ لهآ ايْ حِسْآب 

و لمّ نَتَهيئ لهآ علىَ الوجهِ التآم 

فَ تَصفعُ قلوبنآ صَفعةَ مَوتْ

كَ تَحيةِ سَلآم

؛،

؛

  

،

؛،

 لَنْ أمِلَ مِنْ جُنوْنِ حُبَكَ 

و لنْ آفقِدَ الأملَ فيّ لِقآءكَ 

فيّ عَينآكَ وجَدتُ حِكآيَتيّ المفقودةَ مُنذُ مِيلآديْ 

سَـ أُتآبِعُ قِرآءتهآ بِـ أدَقِ فُصْولهآ و تَفآصيلهآ 

سَـ أُقدِمُ علىَ آيْ شَئ و فعَلُ كُلَ شئ

لِـ كيْ لآ أعْيّدَ حِكآيَةَ فقدِهآ 

و أبقىَ أنآاآ بَطلتهآ

؛،

؛

،

؛،

بِ عُمقْ يَحْتَلنُيّ التَفكيّرُ بِكَ 

إلىَ آنْ يُفقِدُنيّ الوَعيَّ بيّ 

و يوُجِدُنيّ بِيّنَكَ و بَيّنَكَ

 اعْيّشُ مِنكَ و آحْيّآ لَكَ

دَآخِلُكَ أكوْنُ 

و أتَكوّنُ 

أنَــآاآ

،

؛،

؛،

؛

تُقْصَفُ مَدَآئِنَ الرّوْحِ 

بِـ قَذآئِفِ الشَوقِ

بَـرّاً و بَـحْراً 

و جَـوّاً 

سَوّاً

؛،

؛

،؛

؛

تَـــــــــبْااااًًً لـــــكَ

كَــــــمْ اشــــــــتَقتُكَ

،

،؛

،؛

؛

يُغتَصَبُ الجَسّدَ بـِ طَرّفِ نَظرّةَ

و تُغتَصَبُ الرّوحَ بِـ حَرّفِ كَلِمْةَ 

و الدَمْعُ يآتِيكَ مِنْ اخَفِ رَمْشَةَ

.

أولآ تَعْلموْنَ مَنْ هُوَ الصَمْتَ ؟؟

هُوَ الصَدّيقُ الوَحيّدْ الذيّ يَحَققُ لكَ المُحَآلْ

و هُوَ العَدّوُ الوَحيّدْ الذيّ يَقتُلكَ دونَ قِتآلْ

هُوَ ذآكَ الشَيء 

الـ هُوَ لآ شيء و كُلَ شَيء

،

،؛
مَلآك

،؛

؛

لآ شَــيءَ جَـــدْيّدْ

كُلَ شَيءْ قَـدْيّمْ

حَـــنْيّن فيّ حَـــنيّنْ

 فيّ حَــــنيّنْ

،

،؛

،؛

،

و يَبّقَىَ حُبْيّ لَكَ 

ذَآكَ الدّيّنُ العَظْيّمْ

الـ أخرَجَكَ 

مِنَ الظُلمَآتِ إلىَ النْور

لَولآهْ مَآ عَلِمْتَ لـِ لوُجوْدِ 
مِنْ وجْودّ

،

،؛

ملآك